مقدمة
|
||
أبـْـدَأُ
بِـاسْمِ اللهِ والـرَّحْـمَنِ
|
[1]
|
وَبِـالـرَّحِـيـمِ
دَائـِمِ الإحْـسَانِ
|
فالـحَـمْـدُ
للهِ الـقَدِيْمِ([1]) الأوَّلِ
|
[2]
|
الآخِـرِ الـبَـاقـِيْ بِلا تـَحَـوُّلِ
|
ثـُمَّ
الـصَّلاةُ وَالسَّلامُ سَرْمَدَا
|
[3]
|
عـَلَـى
الـنَّـبِيِّ خَيْرِ مَنْ قَدْ وَحَّدا
|
وآلِهِ وَصَـحْبِهِ
وَمَـنْ تَـبِـعْ
|
[4]
|
سَـبِـيلَ
دِيْنِ الْحَقِّ غَيْرَ مُـبْـتَدِعْ
|
صفات الله I والجائز في
حقه U
|
||
وَبَـعْـدُ
فَاعْلَمْ بِوُجُوبِ
الْمَعْرِفَـهْ
|
[5]
|
مِنْ وَاجِـبٍ
للهِ عِـشْرِينَ صِفَهْ([2])
|
فـَاللهُ
مَـوْجُـودٌ قـَدِيمٌ بَاقِـي([3])
|
[6]
|
مُخَـالـِفٌ
لِلْـخَـلْقِ بِالإطْلاقِ([4])
|
وَقَـائِمٌ
غَـنِـيْ وَوَاحِـدٌ وَحَيّ
|
[7]
|
قَـادِرٌ
مُـريـدٌ عـَالِمٌ بكلِّ شَيْ
|
سـَمِـيعٌ
البَـصِـيْـرُ والْمُتَكَلِـمُ
|
[8]
|
لَهُ صِـفَـاتٌ
سَـبْـعَـةٌ تَـنْـتَظِمُ
|
فَقُـدْرَةٌ
إرادَةٌ سـَمْـعٌ
بـَصَرْ
|
[9]
|
حَـيَـاةٌ
الْـعِلْـمُ كَـلامٌ اسْـتَمَرْ
|
وَجَائـِزٌ
بـِفَـضْـلِهِ و عَدْلِهِ
|
[10]
|
|
الواجب في حق الرسل و المستحيل و الجائز
|
||
أَرْسَـلَ أنبيا ذَوِي فـَطَـانَـهْ
|
[11]
|
بِالصِّـدْقِ
وَالـتَـبْلِـيغِ والأمَانَهْ([6])
|
وَجَـائِزٌ
فِي حَقِّهِمْ مِنْ عَرَضِ
|
[12]
|
|
عِصْـمَـتُهُمْ
كَسَائِرِ الْمَلائِكَهْ
|
[13]
|
وَاجِـبَـةٌ
وَفَـاضَلُوا الـمَـلائِكَهْ
|
[14]
|
||
الأنبياء والرسل
|
||
تـَفْصِيلُ
خَمْسَةٍ وَعِشْرِينَ لَزِمْ
|
[15]
|
كُـلَّ مُـكَـلَـفٍ فَحَقِّقْ وَاغْـتَنِمْ
|
هُمْ آدَمُ
اِدْرِيْسُ نُوْحٌ هُوْدُ مَعْ
|
[16]
|
صَالِـحْ وَإِبْرَاهِـيْـمُ كُـلٌّ
مُـتَّبَعْ
|
لُوْطٌ وَاِسْـمَاعِيلُ اِسْحَاقٌ كذا
|
[17]
|
يَعْـقُوبُ
يُوسُفٌ وَأَيـُّوْبُ احْتَذى([10])
|
شُعَيبُ
هارونُ وموسى وَالْـيَسَعْ
|
[18]
|
ذو الْكِـفْلِ دَاوُدُ سُلَيْمانُ اتَّـبَعْ
|
إلْـيَـاسُ
يُونُسْ زَكَرِيـَّا يَحْيَى
|
[19]
|
|
عَلَـيْـهِـمُ
الصَّـلاةُ والسَّـلامُ
|
[20]
|
|
الملائكة
|
||
وَالْـمَـلَكُ
الَّـذِي بِلا أبٍ وَأُمْ
|
[21]
|
لا أَكْـلَ
لا شـُرْبَ وَلا
نَوْمَ لَهُمْ
|
تَفْـصِـيلُ
عَشْرٍ مِنْهُمُ جِبْرِيلُ
|
[22]
|
|
مُـنْـكَرْ
نَـكِـيْرٌ وَرَقِيبٌ وكذا
|
[23]
|
عَـتِـيدُ
مَالِكٌ ورِضْوانُ احْتـَذى([14])
|
الصحف
والكتب المنزلة
|
||
أَرْبَـعَـةٌ
مِنْ كُتُبٍ تَـفْصِيلُها
|
[24]
|
تَـوْارَةُ
مُـوسى بالْهُدى تَـنْـزِيلُها
|
زَبُـورُ
دَاوُدَ وَاِنْـجِـيـلٌ على
|
[25]
|
عِيـسى وَفُـرْقَانٌ
على خِيْرِ الْمَلا
|
وَصُحُـفُ الـخَـلِيلِ وَالكَلِيمْ
|
[26]
|
فِيهَـا
كَلامُ الْـحَـكَمِ الْعَلِيمْ
|
وَكُـلُّ
مَا أَتَى بِهِ الـرَّسُولُ
|
[27]
|
فَـحَـقُّـهُ
الـتَّـسْـلِـيمُ وَالْقَبُولُ
|
إِيـمَـانُـنا
بِـيَـوْمِ آخِرٍ وَجَبْ
|
[28]
|
وَكُـلِّ
مَـا كَـانَ بِـهِ مِنَ الْعَجَبْ
|
محمد رسول الله صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم
|
||
خَـاتِمَةٌ
فِي ذِكْرِ بَاقِي
الْوَاجِبِ
|
[29]
|
مِمَّـا عَـلَى
مُكَـلَّفٍ مِنْ وَاجِبِ
|
نَـبِـيُّـنَـا
مُحَمَدٌ قَدْ أُرْسِلا
|
[30]
|
لِلْـعَالَمِـيـنَ
رَحْـمَةً وَفُضِّلا
|
[31]
|
||
[32]
|
||
مـَوْلـِدُهُ
بِـمَـكَـةَ الأمِيْـنَـهْ
|
[33]
|
وَفَـاتُـهُ
بِـطَـيْـبَةَ الْـمَدِيْنَهْ
|
أَتَـمَّ
قَـبْـلَ الْـوَحِيِ أرْبَعِينا
|
[34]
|
وَعُـمْـرُهُ قَـدْ جَـاوَزَ الـسِّتينا
|
أبناء الرسول صلى الله عليه وسلم وآله وصحبه
|
||
وسـَبْـعَةٌ
أوْلادُهُ فَـمِـنْـهُـمُ
|
[35]
|
ثَـلاثَـةٌ
مِـنَ الـذُّكـُورِ تُـفْهَمُ
|
قـَاسِـمْ وعَـبْدُ اللهِ وَهْوَ الطَّيْـبُ
|
[36]
|
وطَـاهِـرٌ
بِـذَيْـنِ ذَا يُـلَـقَبُ
|
أتـاهُ
إبـْراهِـيـمُ من سـُرِّيـَّهْ
|
[37]
|
فأمُّهُ
مَارِيـَّةُ الْـقِـبْـطِـيَّـهْ
|
وغَـيْـرُ
إبـْرَاهِيمَ مِنْ خَـدِيْجَهْ
|
[38]
|
|
وأرْبَعٌ
مِـنَ الإنـاثِ تُـذْكَـرُ
|
[39]
|
رِضْـوَانُ
رَبِّـي للْـجَـمِـيْعِ يُذْكَرُ
|
[40]
|
وابـْنـَاهُمَا
السَّبْطَانِ فَضْلُهُمُ جَلي
|
|
فَـزَيْـنَـبٌ
وبَـعْـدَهـا رُقَـيَّـهْ
|
[41]
|
وأمُّ كُـلْـثُـومٍ
زَكَـتْ رَضِيَّهْ
|
أزواج رسول الله صلى الله عليه وسلم واله
|
||
عَـنْ تِسْـعِ
نِسْوَةٍ وَفَاةُ الْمُصْطَفَى([22])
|
[42]
|
خُـيِّـرْنَ
فَاخْـتَرْنَ النَّـبِيَّ <.span>الْمُقْتَفَى
|
[43]
|
||
[44]
|
لِلْـمُـؤْمِنِينَ
أُمَّـهَاتٌ مُرْضِيَهْ
|
|
أعمام النبي وعماته صلى الله عليه وعلى آله وصحبه
وسلم
|
||
حَـمْـزَةُ
عَـمُّـهُ وعَـبَّـاسٌ كَذَا
|
[45]
|
الإسراء والمعراج
وقـَبْـلَ
هِـجْـرَةِ النَّـبِيِّ الْإسْرَا
|
[46]
|
مـِن مَـكَـةٍ لَيْلاً لِقُدْسٍ يُدْرَى
|
بَـعْـدَ
إسْـرَاءٍ عُـرُوجٌ لِلـسَّمَا
|
[47]
|
|
مِنْ غَيْرِ
كَيْفٍ وَانْحِصَارٍ وَافْـتَرَضْ
|
[48]
|
عَـلَـيْهِ
خَمْسَاً بَعْدَ خَمْسِيْنَ فَرَضْ
|
وَبَــلَّـغَ
الأمَّــةَ بـِالإسـْراءِ
|
[49]
|
وَفـَرضِ
خَـمْـسَةٍ بِلا امْتِرَاءِ
|
وَقَـدْ فَـازَ
صِـدِّيْقٌ بِتَـصْدِيْقٍ لَـهُ
|
[50]
|
وَبِـالْـعُرُوْجِ الصِّدْقُ وَافَى أَهْلَهُ
|
خاتمة
|
||
وَهَــذِهِ
عَـقِـيْـدَةٌ مُـخْـتَصَرَهْ
|
[51]
|
وَلِـلْـعَـوَامِ سَـهْـلَةٌ مُيَسَّرَهْ
|
نـَاظِـمُ
تِـلْـكَ أحْـمَدُ الْمَرْزُوقِيْ
|
[52]
|
مَـنْ يَنـْتَمِي
للصَّادِقِ الْمَصْدُوقِ
|
و الْـحَـمْـدُ للهِ وصَـلَّـى سَـلَّمَا
|
[53]
|
علـى النَّبِيِّ
خَيْرِ مَنْ قَدْ عَلَّمَا
|
والآلِ
والـصَّـحْـبِ وَكُـلِ مُرْشِدِ
|
[54]  :
|
وَكُـلِّ
مَـنْ بِخَيْرِ هَدْيٍ يَقْتَدِي
|
وأسْـالُ
الـكـريْمَ إخْـلاصَ الْعَمَلْ
|
[55]
|
ونَـفْـعَ
كُـلِّ مَنْ بِهَا قَدْ
اشْتَغَلْ
|
أبْيَاتُهَا
( مَـيْـزٌ ) بِـعَدِّ الْجُمَّلِ([28])
|
[56]
|
|
سَـمَّـيْـتُـهَا
عَـقِـيْدَةَ الْـعَوَامِ
|
[57]
|
مِـنْ وَاجِبٍ
فِي الدِّيْنِ بِالتَمَامِ
|
[1] في نسخة القدير .
[2]
الصفات الواجبة لله تعالى عشرون صفة وهي أربعة أقسام :
1.
الصفة النفسية :
الوجود.
2.
الصفات السلبية (لأنها
سلبت عن الله النقائص) :القِدَم –البَقاء – مخالفته للحوادث – قيامه بالنفس –
الوحدانية .
3.
صفات المعاني :القدرة –
الإرادة – العلم – الحياة – الكلام – السمع –البصر .
4.
الصفات المعنوية :
كونه حيّاً – كونه عليماً – كونه قادراً – كونه مريداً – كونه سميعاً – كونه
بصيراً – كونه متكلماً.
البقاء : هو عدم
الانقضاء لوجوده I (وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ).
[4] المخالفة للحوادث ،كل ما خطر ببالك فالله مخالف
له (وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ) ، (لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَيْءٌ وَهُوَ السَّمِيعُ
الْبَصِيرُ).
[5] أي يجب على المكلف أن يعتقد أن الله I يجوز أن يخلق الخير والشر ، ويجوز أن يخلق الإسلام في زيد والكفر
في عمرو ، وإثابته للمطيع فضل منه وعقابه للعاصي عدل منه ؛ لأنه النافع الضار ،
فحينئذ ينبغي للعبد أن يكون اعتماده عليه وحده فلا يرجو ولا يخشى أحداً غيره I.
[6] أي يجب على كل مكلف أن يعتقد أنَّ الله سبحانه
أرسل إلى المكلفين أنبياء مرسلين موصوفين بصفات أربعة واجبة في حقهم وهي : 1-
الفطانة (الذكاء) 2- الصدق 3- التبليغ 4- الأمانة (العصمة من المحرم أو المكروه).
([12]) قال الشاعر : فِي " تِلْكَ حُجَّتُنَا " مِنْهُمْ ثَمَانِيَةٌ مِنْ بَعْدِ عَشْرٍ وَيَبْقَى سَـبْعَةٌ وَهُمُ
إِدْرِيسُ هُودٌ شُعَيْبٌ صَالِحٌ وَكَذَا
ذُو الْكِفْلِ آدَمُ بِالْمُخْتَارِ
قَدْ خُتِمُوا
([13]) قال ابن كثير عند تفسير قوله تعالى : (قُلْ يَتَوَفَّاكُمْ مَلَكُ
الْمَوْتِ الَّذِي وُكِّلَ بِكُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّكُمْ تُرْجَعُونَ) [ السجدة11
] : (
الظاهر من هذه الآية أن ملك الموت شخص معين من الملائكة ، وقد سمي في بعض الآثار بعزرائيل،
وهو المشهور، قاله قتادة وغير واحد، وله أعوان) .
وقال العلامة محمد الطاهر بن عاشور في تفسير التحرير والتنوير عند الآية
السابقة : ( سمِّي في الآثار عزرائيلَ ... ولم يرد اسم عزرائيل في القرآن ) . وقال
السيوطي في حاشيته على سنن النسائي : (لم يرد تسميته في حديث مرفوع
وورد عن وهب بن منبه أن اسمه عزرائيل رواه أبو الشيخ في العظمة ).
([16]) هاشم : اسمه عمرو العلا لعلو مرتبته ، وإنما سمي هاشما لهشمه الثريد
مع اللحم لقومه في سني المحل.
مناف : اسم صنم ، وأصل اسم عبد مناف المغيرة بن
قصي.
([21]) سميت الزهراء لأنها لم تحض ولما ولدت طهرت من نفاسها بعد ساعة حتى
لا تفوتها الصلاة ، ذكره صاحب الفتاوى الظهيرية من الحنفية والمحب الطبري الشافعي،
وأورد فيه حديثين .قال المناوي في (إتحاف السائل) : لكن الحديثان المذكوران رواهما
الحاكم وابن عساكر وهما موضوعان كما جزم به ابن الجوزى، وأقره على ذلك جمع منهم: الجلال
السيوطي مع شدة عليه.
([27]) قال الحافظ في الفتح : ( وقد اختلف السلف في رؤية النبي r ربه فذهبت عائشة وابن مسعود إلى إنكارها ، واختلف
عن أبي ذر ، وذهب جماعة إلى إثباتها ، وحكى عبد الرزاق عن معمر عن الحسن أنه حلف أن
محمداً r رأى ربه . وأخرج ابن خزيمة عن عروة بن الزبير إثباتها
، وكان يشتد عليه إذا ذكر له إنكار عائشة ، وبه قال سائر أصحاب ابن عباس ، وجزم به
كعب الأحبار والزهري وصاحبه معمر وآخرون ، وهو قول الأشعري وغالب أتباعه . ثم اختلفوا
هل رآه بعينه أو بقلبه ؟ وعن أحمد كالقولين ... وقد رجح القرطبي في " المفهم
" قول الوقف في هذه المسألة وعزاه لجماعة من المحققين ... وجنح ابن خزيمة في
" كتاب التوحيد " إلى ترجيح الإثبات ).
[28] أي عدد أبيات المنظومة سبعة وخمسون بعدد حروف
ميز في حساب الجُمَّل : ميز = ( م=40 + ي=10 + ز=7) = 57
[29] أي تاريخ الانتهاء من نظم هذه العقيدة هو بعدد
حروف ( لِيْ حَيُّ غُرٍّ ) = ( ل=30 + ي=10 + ح=8 + ي= 10 + غ=1000 + ر=200
) = 1258 هـ
محمدٌ نَبِيُّنا إنْ
يَنْتَسِبْ
|
|
فهوَ ابنُ عبد اللهِ
عبدِ الْمُطَلِبْ
|
هاشِمٌ مِنْ عبدِ
مَنافِ بنِ قٌصيّْ
|
|
كِلابِ مُرَّةَ بنِ
كَعْبِ بنِ لؤيّْ
|
غالبِ فِهرِ مالكِ
بنِ النَّضرِ
|
|
كِنانةٍ خُزَيْمَةٍ
ذي الفخْرِ
|
مُدْرِكَةِ بنِ
إلياسٍ نَجْلِ مُضَرَا
|
|
نِزارِ مِنْ
مَعَّدِّ عدنانَ انْبَرى
|
إلى هنا مُتَّفِقٌ
عليهِ
|
|
واخْتَلَفوا مِنْ
آدمٍ إليهِ
|
وأمُّهُ آمنةُ مِنْ
وَهَبِ مِنْ
|
|
عَبدِمَنَافِ
زُهْرَةٍ كلابِهْنْ
|
قال العراقي في الألفية ناظماً أسماء أعمامه
وعماته r:
أَعْـمَـامُـهُ
حَـمْــزَةُ والـعَـبَّـاسُ
|
|
قَـدْ أَسْلَمَـا
وَأُرْغِــمَ الخَـنَّـاسُ
|
زُبَـيْـرٌ الحَـارِثُ
حَـجْـلٌ قُـثَــمُ
|
|
ضِــرَارٌ
الـغَـيْـدَاقُ والـمُـقَــوَّمُ
|
عَبْـدُ مَنَـافٍ
مَـعْ عَبْـدِ الكَعْـبَـهْ
|
|
كَـذَا أَبُــو
لَـهَـبٍ أردِي كَسْـبَـهْ
|
عَـمَّــاتُـهُ صَـفِـيَّـةٌ
عَـاتِــكَــةُ
|
|
أُمُّ حَـكِــيْمٍ
بَــرَّةٌ أُمَــيْــمَــةُ
|
أَرْوَى وَلَم
يُسْلِم سِوَى صَفِيَّةِ
|
|
قِيْـل وَمَـعْ
أَرْوى وَمَـعْ عَاتِـكَـةِ
|
قال العلامة النووي الجاوي : أما أخوال النبي r وخالاته فقد نظمهم الشيخ محمد الفضالي بقوله :
خَـالُ النبيِّ
أسْـوَدٌ عُمَيْـرُ
|
|
عَـبْدُ يَغُوْثَ
ليْـسَ فِيْهمْ ضَيْرُ
|
فـَرِيْضَةٌ
فـَاخِتَةٌ خـَالاتُ
|
|
والكُلُّ قَبْلَ
بِعْـثَةٍ قَـدْ ماتُوا
|